التخطي إلى المحتوى
يا وحدة اليمن الغالي

22مايو تاج احلامي وعزيمتي وإصراري
بقلم :زعفران علي المهنا
هكذا حدثنا عن الوحده ذات يوم الزعيم الوحدوي /علي عبدالله صالح الرئيس اليمني الأسبق
أطعمتُ حيتان البحر ورؤوس الثعابين ھدایا میلادك…وتجاهلت كل ھشیم حكایتي قبل يوم ٢٢ مايو من اجل يرفرف علم الوحده لاول مره تحت سمائك ياعين الحبيبه .
فمنذ أنْ عقدت النيه و الاصرار والعزيمه على ولادة يوم الثاني والعشرين من مايو وأنا أغلق عیني .. و أذني .. و حاستي السادسةوإحساسي السياسي ..كي أحتفظ بك ايتها الوحده المباركه
وعندما توجهت الى عدن ورفعت العلم مع كل رجال اليمن الاقوياء ذو الافئده اللينه الرقيقه ..كنت مصر بعزيمة وأرادة الاقوياء الإحتفاظ بك
و عندما كنت أمر من خليج الفيل لا أملك من أمر قلبي شیئا وانا اعشق ذرات رمل شواطئك كنت مصر بعزيمة وأرادة الاقوياءبالاحتفاظ بك
و عندما طلبوا مني أن أرحل وهم يرفضون رحيلي كنت أفاوض بعزيمة وأرادة الاقوياء لأحتفظ بك
و عندما كنت أبتلع خناجر الطعن في ظهري
كنت اشمخ بعزيمة وأرادة الاقوياء للاحتفاظ بك و عندما كنت أتجاھل كل تصرفات الاغبياء بكل عزيمة وأرادة وأصرار الاقوياء للاحتفاظ بك.
ياوحدة اليمن الغالي عندما كنت اذكرهم كيف كنا بذكرى موعدك ازینك بأجمل حله واجمل صوره وخضت غمار تحدي خليجي عشرين ..لإيماني أنك الأجمل والأنقى كنت وقتها أفاخرالعالم بعزيمة وأرادة وأصرار الاقوياء لاني محتفظ بك .
وجاهدوا ياوحدتي كي أسیر على أشواك ظروفك حافی القدمین متجاھل ألمي بإصراروعزيمة وأرادة قويه لتضلي وحدتي التي احافظ عليها بحدقات عيني
ومن هنا اذكرك ياوحدتي اني وقتها حاولت مرارا وتكرار أن لا أنظر إلى أسفل كي لا أرى ضئیلا خائن مرتزق ممزق لنسيج هذا المجتمع المتعايش بكل حب وتصالح …فقد كنت مصر بعزيمة وأرادة الاقوياء الإحتفاظ بك ايتها الوحده اليمنيه المباركه بكل محبه وتعايش ..
دامت الوحده اليمنيه على مر الازمان وبسواعد رجال اليمن اولى بأس شديد وهم يملكون الين قلوب وأرق أفئدة وهكذ تميزتكوين الانسان اليمني هذا التميز الفريد على كل هذا العالم المتكالب علينا من كل حدب وصوب
#أنا_يمني_وأحب_وطني

التعليقات

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *