وصل تيودور إلى حكم كندا فجأة دون أن يكون له أيُّ تاريخ سياسيّ وأيُّ كفاءة حقيقيّة. التّفسيرُ الوحيد لهذا “الانتصار” المشبوه هو أنّه، مثل ماكرون وغيره، ينتمي إلى النّخبة الشّيطانيّة الّتي أوصلتْه إلى رئاسة الوزراء ليواصل تنفيذَ الأجنده الماسونيّة.
كارثة إنسانية بكل المقاييس، مزرعة كندية للجنس والقتل وأكل لحوم البشر أكثر فظاعة من جزيرة إبستين !! وكان رئيس الوزراء الكندي ترودو يتردد عليها كثيرا !!
اسمع القصة كاملة بنفسك (الفيديو مترجم)، وهذه بعض المقتطفات من الفيديو:
مزرعة خنازير في كندا كانت تُستخدم للاعتداء الجنسي على الأطفال والفتيات ثم ذبحهم وإطعام جزء من لحومهم للخنازير وخلط الجزء المتبقي من لحومهم بلحوم الخنازير وفرمها معا وتقديم الوجبات منها.
وكان رئيس الوزراء الكندي جوستين ترودو يعيش على بعد ميل من تلك المزرعة ويتردد عليها كثيراً.
أُدين صاحب المزرعة بتهمة القتل وأدين شريك ترودو في الغرفة وسُجن بسبب الاعتداء الجنسي على الأطفال.
عندما استقال ترودو من المدرسة القريبة من المزرعة إلتحق بأخرى قريبة من نفس المزرعة.
مزرعة الخنازير هذه كانت مسجلة كمؤسسة خيرية على المستوى الفيدرالي لأن إحدى ملاكها مقربة من رئاسة الوزراء.
قبل الانتخابات الأخيرة دفع ترودو ٢ مليون وربع لامرأة مقابل إتفاق عدم الإفشاء.